جلد إلكتروني ثوري من جامعة تكساس يُغير تفاعل الروبوتات مع العالم

نجح باحثون من جامعة "تكساس" الأمريكية في تطوير جلد إلكتروني مطاطي قابل للتمدد يفتح آفاقًا جديدة لتفاعل الروبوتات مع محيطها.

جلد إلكتروني يطور الروبوتات
جلد إلكتروني يُغير الروبوتات

يُعد هذا الجلد الذكي إنجازًا هامًا في مجال الروبوتات، حيث أنه يحافظ على دقة الاستشعار حتى عند التمدد، على عكس الجلود الصناعية التقليدية التي تفقد دقتها.

وتُقدم هذه التقنية المبتكرة حلولًا لمختلف التحديات التي تواجه الروبوتات، خاصة في المهام التي تتطلب لمسة دقيقة.

مميزات الجلد الإلكتروني الجديد:
  • الحفاظ على دقة الاستشعار حتى عند التمدد.
  • محاكاة نعومة ودقة جلد الإنسان.
  • إمكانية استخدام الروبوتات في مهام حساسة مثل الرعاية الصحية.
  • المساعدة في عمليات البحث والإنقاذ.
  • تفاعل أكثر دقة مع البشر.
كيف يعمل الجلد الإلكتروني؟
  • يستشعر الضغط الناتج عن التلامس.
  • يُبلغ الجهاز المرفق بالقوة اللازمة لمختلف الإجراءات.
  • يُمكنه حمل الأشياء الهشة بأمان.
  • يتفاعل مع البشر دون التسبب في ضرر.
التطبيقات المحتملة:
  • الرعاية الصحية: فحص نبض المريض، المساعدة في النظافة الشخصية، التدليك.
  • البحث والإنقاذ: البحث عن الأشخاص المحاصرين تحت الأنقاض، تقديم الإسعافات الأولية.
  • التصنيع: تجميع المنتجات الدقيقة، التعامل مع المواد الهشة.
  • التفاعل الاجتماعي: مساعدة ذوي الاحتياجات الخاصة، لعب مع الأطفال.
يُمثل هذا الإنجاز خطوة مهمة نحو مستقبل من التفاعل المتطور بين الإنسان والآلة، حيث ستتمكن الروبوتات من أداء مهام أكثر تعقيدًا ودقة بفضل جلدها الإلكتروني الحساس.

ليست هناك تعليقات